ثم صعد فوقها و ادخل زبه و امي تضع رجليها على ظهره حيث كان كسها يشعر بالحرارة الساخنة الجميلة و صديقي كان يريد ان ينيكها باكبر عدد من الوضعيات فتارة كان فوقها و تارة امي تركب على زبه و هو على ظهره و لكن قمة النيك هو لما ادخل زبه في طيز امي و بدا ينيك من الطيز . و كانت امي تصرخ و تصرخ و هي تشعر بصلابة و قوة الزب الذي كان يدخل في مؤخرتها اما صديقثي فكان ينيك امي و هو يعلم انه في اجمل جنس في حياته حيث صار زبه يتحرك في الطيز بسرعة و قوة كبيرة و هو يواصل حفر احشاءها الممتعة . ثم وصلت امي الى لحظة الرعشة و لاول مرة اراها ساخنة الى تلك الدرجة و الزب في طيزها حتى نزع صديقي زبه من طيز امي و راح يدلكه بحرارة كبيرة على وجه امي التي اصبح وجهها ابيض من كثرة المني الخارج من زبه
بوزب ينيك قحبة حجوبي و يخليها ترضع لو الزب و تلحس و زبو موقف و ينيكها من سوتها
ذهبت فاتنة في سن المراهقة الجميلة إلى منزلها الصغير- منزل أمي ومارس الجنس معه
اقفش زوج امي يستمني على صورتي ثم يقنعني ام امص له زبه لينيكني بعدها من كسي
أمي الحلوة والمراهقة الطازجة يمارسان الجنس بدلاً من مجرد أداء واجباتهما المنزلية
اقفش زوج امي يستمني على صورتي ثم يقنعني ام امص له زبه لينيكني بعدها من كسي
امرأة سمراء مفعم بالحيوية امرأة في جوارب سوداء، آمي آدمز هو سخيف زميلها من العمل، في منزلها