لبوة تتناك في خرم طيزها الأبيض الوردي بكل محنة وتتاوه : اه اه يا احمد بيوجع أوي
دفعت أليكسيس كريستال مؤخرتها من نافذة السيارة ، ودعا أي رجل في الشارع إلى عظامها في وضح النهار
أبو أحمد المصري عشيقته ترقص له بقميص النوم وتكيفه دلع و مياصة و يركب كسها في الآخر
بتقوله دخله بالراااااحة يا احمد – مصري يصور زوجته و جسمها الحليب وهو ينيكها في سريرها
خلعت الفتيات الجميلات زي الكاروفسي جبهة مورو الأميركي ودعا فتاة مثيرة أخرى للانضمام إليها
حنان المغربية المطيزة مع صديقها يداعبها و يفشخ طيزها بنيك و هيا بتعيط كفاية يا أحمد كفاية
تم إغراء الفتيات بسهولة ودعا إلى حزب خاص حيث يمكن أن يأكلون ببطء بوس بعضهم البعض.