كنت في المنزل انتظر ان يأتي حبيبي عندما جائتني فكرة ان اصور فيديو نيك جامد مع حبيبي جلبت الكاميرا و بدات اسجل و اقول حبيبي انت لا تعرف هذا و لاكني سأخبئ الكاميرا و اعطيك اسخن سكس في حياتك لتشاهده و تتمتع به ثم بدأت اسخن قليلا اخرجت بزازي الكبار من قميصي و قربت الكاميرا من حلماتي المنتصبة و بدات ادعكهم و اقرصهم بين اصابعي و اغنج عندما سمعت جرس الباب كنت اعرف انه حبيبي تركت بزازي هرينين و ذهبت فتحت الباب عندما راه تبدل تعبير وجهه م ابتسامه الى النظر التي احبها جذبته من يده و ادخلته و قفلت الباب عندها انقض عيه بقبلات ساخنة مبللة و بيده يدعك بزازي العارية و يعصرهم و يعض شفتي السفلية كان سخنني جدا بقيت اقبله و ادفعه حتى اجلست في الكنبة التي وضعت امامه الكاميرا الخفية ثم نزلت سرواله و كان زبه منتصب بالفعل امسكت زب حبيبي الكبير الجامد و بدأت ادعكه بين يدي و اجذبه لاسخن مساج و هو كان يتأوه و يتنفس بصوت مسموع بسرعة كبيرة ثم ادخلته الى فمي الدافئ الرطب و بدأت الحس و امص في خصيتيه و زبه كان يتجاوب معي بانه يصعد وينزل في كل لحسه بعدها بدات الحس على طوله و العق رأسه و بعدها دخلته في فمي و بدات ارضع الراس و امصه كاني طفله جائعة ثم اخذت الكاميرا و صعدنا الى غرفة نومي كان يجذبني بسرعة لكي اصعد الى الغرفة كان على اخره وضعت الكاميرا و تمددت على السرير و جاء من ورائي بدا يضرب و يدهك مؤخرتي البيضاء ثم شعرت بقصيبه يدخلني بكل قوة و ينيكني حتى اصبحت اصرخ باسمه كان يدخله و يخرجه و يخبط في حتى يحعل كل جسمي يرتعش من قوته ااااه اااي اااه نيكني اااي اااح اااه ااه كان صراخي كل ما يسمع مع صوت تخبيطه و تأوه حتى شعرت بسخونة غير سخونة وبه في داخلي و علمت انه قد انزل حليبه و بدأت انظر الي مكان الكاميرا و انا الهث حتى هدأت .
نيك جامد يبدأ بقبلات رومانسية بطيئة و ينتهي بنيك قوي و حامي بزب الاصلع النياك
الشاب الهائج يدخل على أمه الشقراء الممحونة وهي تستمني وينيكها جامد ويريح كسها
السيدات الساخنة لديها أفكار شريرة على عقولهم، وهم يلعبون بالفعل مع ألعاب الجنس.
سكس مغربية مع خليجي تقول لو انا كلبتك وترقص وينيكها جامد قناتنا على التليجرام أنبوب الإباحية الحرة
اثنان من الاطفال اللاتين المشاغبين يلعبون مع بعضهم البعض ويلعبون بألعاب جنسية مختلفة
الزبون يذهب إلى الشرموطة الطويلة ذات الشعر الكيرلي في منزلها وينيكها في كسها جامد
نيك جامد يبدأ بقبلات رومانسية بطيئة و ينتهي بنيك قوي و حامي بزب الاصلع النياك
يشعر أعزاء الكلية بأنفسهم بأنهم مشغولون بينما يصابون بالجنون على المسرح وهم يلعبون ألعاب اللسان
سلمى فتاة مغربية قحبة من الرياض عشيقها يدلك زبه على كسها الحلو المنتوف وينيكها جامد
مراهقة ذات شعر داكن ورجلها يلعبون بألعابهم الجنسية الجديدة وهم في الهواء الطلق