لبوة تتناك في خرم طيزها الأبيض الوردي بكل محنة وتتاوه : اه اه يا احمد بيوجع أوي
أبو أحمد المصري عشيقته ترقص له بقميص النوم وتكيفه دلع و مياصة و يركب كسها في الآخر
محظوظ يا صاح يحصل اثنين من مثليات لتمسك قضبان اصطناعية حتى حميرهم ضيق و مسرفة لهم مثل وقحة
بتقوله دخله بالراااااحة يا احمد – مصري يصور زوجته و جسمها الحليب وهو ينيكها في سريرها
حنان المغربية المطيزة مع صديقها يداعبها و يفشخ طيزها بنيك و هيا بتعيط كفاية يا أحمد كفاية