بداية المقطع الخاص بفئة الاستمناء كانت مباشرة باخراج الزب المنتصب الاحمر و الصاحبه جالس على كرسي حيث اخرجه كاملا رفقة بيضاته و هنا امسكه بكفه و بللها جيدا ثم لف اصابعه جيدا على زبه و ابتدا يستمني بطريقة بطيئة و هو يرى فيلم جنسي يزيد في اللهيب و ارتفاع الشهوة الكبير . ثم ازداد الزب انتصاب اكثر و صار طوله كبير جدا ثم بدات الاصبع تتحرك بخفة اكثر على الزب و ممارس الاستمناء يطلق من حين لاخر اهة ساخنة و انين جنسي يعبر به عن شهوته و حالته الساخنة التي كان عليها و التي جعلته يدلك زبه للتخلص من حرقة الشهوة
و قد كان الامر ممتعا جدا بالنسبة للشاب حيث يده كانت تتحرك في مسار واحد ذهابا و ايابا و هو بين فتحة زبه في اعلى الراس نزول الى الخصيتين حتى تلامسهما و تعود اليد الى الممكان الاول و الشاب يحس بمتعة جنسية عالية جدا جعلته يفقد صبره و يزيد اكثر من سرعة الاستمناء التي كان عليها حتى بدات الفتحة تفرز ماء لزج يوحي بقرب خروج الماء الكثيف الذي يتفجر مع الشهوة . و وصل الشاب الى اروع لحظة في الجنس حين اجتاحته الرعشة و هو يصرخ و بدا زبه يقذف لبنه على الارض وهو لا يتوقف عن دلكه حتى ارتخى الزب
لا يمكن أن تتراجع الاباحية الشقراء مع الثدي الصغيرة من الاستمناء ، حتى أثناء جلوس صديقها
المعلم النياك يفشخ كس الطالبة الممحونة حتى تتوقف عن الاستمناء في المدرسة
امرأة سمراء نحيفة في بالاكلافاس ، تحب لونا ستار الاستمناء حتى تشعر بالرضا التام
أرادت الفرخ قرنية الاستمناء حتى تحصل مارس الجنس ، حتى أنها تعاني من النشوة الجنسية
امارس الاستمناء ببطئ حتى اشعر بكل لمسة و دعكة على بزازي و مؤخرتي و كسي حتى انزل
امرأة روسية صغيرة مع أباريق حليب كبيرة ، لا يمكن أن يمنع مارينا من الاستمناء حتى كريمبيد
الاستمناء في سن المراهقة قرنية ثم الملاعين الإصبع نفسها حتى أنها النافورات ويشتكي
امرأة شقراء مع نظارات كبيرة ، لم تستطع توماس ليون التراجع عن الاستمناء حتى جاءت
امارس الاستمناء ببطئ حتى اشعر بكل لمسة و دعكة على بزازي و مؤخرتي و كسي حتى انزل
الممرضة الشرموطة تتعرى و تلعب في كسها وتهيج المريض على الاستمناء حتى الأنزال في المستشفى