و كان زبه يدخل في السوة بهدوء و الشاب يدفع راس الزب بطريقة ساخنة و هو يسمع الفتاة توحوح من حلاوة النيك اح اح اح اي اي و هو يمسكها من الترمة الكبيرة و يضربها بالكف على ترمتها و قد كانت معجبة بهذه الطريقة في النيك التي حركت غريزتها و هيجتها كثيرا . ثم صار الشاب المغربي يدخل زبه في حتشونها كاملا و هو مستمتع و قلاويه تضرب في طربوش السوة بطريقة جد ملتهبة في اسخن سكس مغربي و نيك ساخن و في كل مرة يبوسها من الرقبة و يستمتع بتلك الحلاوة حتى احس انه ينزل الزل فاخرج زبه و بدا يطير الزل فوق ترمتها الكبيرة
في بعض الأحيان لا تقول الفتيات أي سخيف، لكنها لن تقول أبدا إلى سخيف المتشددين
مصرى ينيك خالته الارملة الجميلة وتقوله انا سلمت ليك نفسى بس خايفه تقول لحد انك بتنيك خالتك وتفضحنى